تتمتع مدينة الرباط بتاريخ غني وحاضر حيوي، فهي ليست مجرد عاصمة للمغرب فحسب، بل أيضاً رمزًا للحضارة المغربية الغنية. يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن العاشر الميلادي باسم “أولماس”، لكن شهرتها العالمية بدأت عندما اختيرت كعاصمة لدولة الموحدين في العام 1150 ميلادياً. خلال فترة الحكم الموحدي، شهدت المدينة نهضة عمرانية هائلة تحت قيادة السلطان أبو يوسف يعقوب المنصور.
بفضل موقعها الاستراتيجي بين البحر الأبيض المتوسط وجبال الريف الشاهقة، ظلت الرباط مركزاً تجارياً وبحرياً مهماً حتى يومنا هذا. وفي الفترة ما بين القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، أصبحت نقطة انطلاق مهمة للأنشطة السياسية والثقافية للإمبراطوريات الأوروبية المستعمرة بشمال أفريقيا. اليوم، تعد الرباط مقصداً سياحياً جذاباً لما تزخر به من معالم تاريخية رائعة مثل قلعة القصبة الشهيرة والقصر الملكي المذهل.
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEOبالإضافة إلى ذلك، تقدم الرباط لمحة عن الحياة الثقافية النابضة بالحياة بالمغرب من خلال ساحاتها العامة الجميلة مثل ساحة محمد الخامس، والمعروفة بتصميمها الإسلامي العربي الفريد. أما المساجد الكبيرة مثل المدرسة المحمدية
- بسم الله الرحمن الرحيم نصرانية تعمل معي في الشركة وتسكن بجواري، عرضت علي أن نشترك في تأجير تاكسي لتو
- Tredozio
- هل يجوز وضع النقود التي تحتوي على آية قرآنية في جيب البنطلون الخلفي؟
- هل يكمن أن تردوا على هذا الكتاب بالأدلة: كتاب الشعائر الثلاث: اللحية، النقاب، التقصير ـ الذي يمكن أن
- بصراحة عندي سؤال وأتمنى الإجابة عليه: نحن من العراق وعندنا حالات كثيرة تحدث عندنا، فسؤالي: لو البنت