في النقاش الدائر بين زهور بن غازي ونسرين المسعودي حول طبيعة التحكم الرقمي في العالم الحديث، تبرز وجهات نظر متباينة حول مدى سيطرة الأفراد على حياتهم الرقمية. حسيبة المهنا تطرح سؤالاً جوهريًا: هل نعيش في وهم التحكم الرقمي؟ وتؤكد أن المنصات الرقمية مصممة لتخدير المستخدمين وتوجيه سلوكهم، مما يشير إلى أن التحكم في البيانات هو مجرد خداع. زهور بن غازي، من ناحية أخرى، ترى أن التكنولوجيا توفر فرصًا للأفراد لتحقيق تحكم أكبر في سلوكهم والتفاعل مع البيئة المحيطة بدقة. بينما نسرين المسعودي تنظر إلى المنصات الرقمية كأدوات ذكية مصممة لحرف توجه المستخدم نحو الاستخدام المستمر والمشاركة العالية، مما يثير تساؤلات حول مدى سيطرة الأفراد على حياتهم الرقمية. هذا الحوار يسلط الضوء على التباين في الرؤى حول مدى تأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية، حيث يرى البعض فيها فرصًا للتمكين بينما يرى آخرون فيها أدوات للتحكم والتوجيه.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبية- تحية طيبة و بعد: أود أن أطرح على سيادتكم بعض الأسئلة و التي تدور حول موضوع القراءات: 1-من المعلوم أن
- حينما أرفع من الركوع في صلاة الليل أطيل فيه، وأتبع السنة، وأقول الأذكار الواردة، ولكنني قرأت أن النب
- أبلغ من العمر ٣٣ عامًا، ولديّ طفلان، وأبواي متوفيان، وليس لي عائل غير زوجي، وقد تزوجت منذ ١٠ سنوات،
- جنس الأسماك الحفشية
- هناك مثلٌ شعبيٌّ مشهورٌ في القضاء العشائري بحقِّ المرأَة في فِلَسْطِيْن وهو: «خَيْرُهَا لِزَوْجِهَا