يتمحور مضمون النص حول “السنة الكبيسة” كرمز للتفاعل المتبادل بين الحسابات الإنسانية ودورة الأرض الطبيعية، حيث يرى صاحب المنشور في السنة الكبيسة أكثر من مجرد ظاهرة طبيعية، بل علامة على التفاعل المعقد بين الإنسان والكون. يشير معالي التازي إلى أن إنسان قادر على التكيف مع الدورات الطبيعية وتحويلها إلى نظام منظم يمكن الاعتماد عليه، وذلك بفضل التقدم العلمي الذي سمح لنا بفهم الزمن والمكان بشكل أفضل.
وفي هذا السياق، يعتبر علم الفلك مفتاحاً لفك شفرات الكون، ويؤكد صاحب المنشور على إحساسنا بالجمال والإبداع الذي تكشفه أسرار الكون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مارست العادة السرية نهار رمضان، مع علمي أنها محرمة، ولكن شهوتي تغلبت عليّ، فماذا أفعل بعد ذلك؟ فأنا
- Hippiatrica
- بسم الله الرحمن الرحيم رزقنا الله مولدة أنثى وأحببت أن أسميها رسل .فهل هو جائز أم لا جزاكم الله خير
- هل من الكفر اعتقاد أن غير الله، وغير المسيح الدجال، يستطيع تحويل إنسان لسمكة مثلا؟
- أتقدم إليكم باستفسارى هذا راجيا منكم النظر فيه بعين الاعتبار مع بيان رأي الشرع فيه وهو: توفي أخي وتر