السينما، كما ناقش المشاركون، ليست مجرد وسيلة ترفيهية بل هي لوحة سردية للأفكار والقيم. فهي تعمل كأداة قوية لإعادة تشكيل وتشكيل آراء المجتمع من خلال اختيار موضوعات رئيسية وسرديات معينة. على سبيل المثال، تُظهر الأفلام التي تتناول الهروب من القمع أو التحرير كيف يمكن أن تنقل أيديولوجيات معينة. الشخصيات في هذه الأفلام، سواء كانوا أبطالًا يمثلون القيم المرغوبة أو خصومًا يعارضونها، تلعب دورًا حاسمًا في تعزيز هذه الأفكار. بالإضافة إلى ذلك، فإن التصرفات والسرديات في الأفلام يمكن أن تغير الوعي الجماعي حول قضايا سياسية أو ثقافية. ومع ذلك، يطرح النقاش تساؤلات حول من يحدد التصورات التي تنقلها السينما، مشيرًا إلى أن العلاقة بين صانعي الأفلام وجمهورهم قد لا تكون دائمًا منظمة. هذا يسلط الضوء على أهمية فحص الروشتة بدقة للتأكد من تطابق المصالح والرؤى بين صانعي السينما وجماهيرهم. في النهاية، يتحمل صانعو الأفلام مسؤولية كبيرة في تصميم أفلامهم لتكون عكسًا للقيم والمثل التي يُرغب بتجسيدها، مما يؤكد على قدرة السينما على التأثير الواسع والمباشر على الوعي الجماعي.
إقرأ أيضا:ابن البناء المراكشي (أبو العباس)- علاقتي بزوجي كانت مهزوزة إلى حد ما. اهتزت أكثر بعد حملي الثاني والذي لم يرغب فيه بتاتاً، بل ضغط وأجب
- الرجاء عدم تحويلي لفتوى، فأنا أصبحت أشك إن كانت هذه الفتوى تنطبق علي أم لا. أنا إنسان أعاني من ا
- رزقت بمولود ذكر بولادة قيصرية واستمر نزول الدم23يوما، وبعد هذه الفترة أصبحت تنزل مني إفرازات صفراء و
- ما رأيكم في هذا الكلام: يجب علينا أداء الحقوق التي علينا أي حقوق العباد وأن نسأل حقنا من الله، لأننا
- أعاني من كثرة خروج الريح لدرجة أنني أحيانا أضطر للوضوء عدة مرات لأتم الصلاة. وأحيانا أقطع الصلاة وأع