في نقاش حول دور الشعر العربي القديم والحديث، اتفق المشاركون على أن هذا الفن الأدبي يعد مرآة صادقة لتعكس مشاعر الإنسان وتجاربه المتنوعة. فقد سلطوا الضوء على قدرة الشعر على إيصال الأفكار والفلسفات الإسلامية بعمق وجاذبية، بالإضافة إلى تصويره الرائع لجوانب الطبيعة البشرية المختلفة. ومع ذلك، لم يكتفِ هؤلاء المحاورون بإظهار الجانب الجمالي للشعر فحسب؛ بل رأوا فيه سلاحاً فعالاً ضد الظلم والفساد.
عبد الباقي بن عثمان كان أول من طرح هذه الفكرة، موضحاً أهمية استخدام الشعر كمصدر قوة ضد الظلم الاجتماعي. ثم استمرت أماني الفاسي في توسيع هذا الرأي، مؤكدة أنه ليس فقط وسيلة لإبداء المشاعر الجمالية، ولكن أيضاً أداة حيوية للدفاع عن الحقوق والمظلومين. أما نادية بن خليل فتطرقت إلى شمولية الشعر الذي يعكس جميع حالات الحياة – سواء كانت سعيدة أو محزنة – وأن تجاهل أي منها يقيد قدرات الشعر التعبيرية بشكل كبير.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامن جهته، دعم الهواري الرشيدي وجهة النظر بأن الشعر يمكن أن يكون “سلاح” قوي ضد الظلم، وهو ما يؤيده أيضا رنين البدوي التي ترى أنه أكثر من مجرد شكل فني جميل، ولك
- أريد السؤال عن طلاق الكناية، وألفاظه مع النية. أعلم أن هذا الموضوع تكرر أكثر من مرة، ولكن ما المقصود
- ما حكم اكل لحم الوبر وهو الكائن الذي يصيده الناس ولا يأكل إلا الأعشاب يعيش في الجبال ومعروف في حدائق
- بسم الله الرحمن الرحيم ،هل صحيح أن الركعة أو السورة في الحرم المكي الشريف تعادل ألف ركعة أو سورة فيم
- ما الحكم الشرعي لبطاقة اميالي الائتمانية التي يصدرها البنك الأهلي التجاري حيث إن مستخدمها يكسب أميال
- هل من أدرك ركعة يوم الجمعة وجب عليه إتمام الركعة الأخرى ثم يصلي الظهر,و أفتونا في من لم يدرك الصلاة