في النقاش حول فاعلية الإطار القانوني المرن في الإشراف على المعلومات، يتجلى تباين واضح بين وجهتي نظر حول دور الشفافية والعقوبات. زيدون بن عطية يركز على ضرورة وجود عقوبات فعلية لمنع التصفح المتهور للأنباء، مؤكدًا أن العقوبات يمكن أن تكون رادعًا قويًا ضد انتشار المعلومات المزيفة. من ناحية أخرى، يتبنى عهد المرابط وجهة نظر مختلفة، حيث يرى أن العقوبات وحدها لا تكفي لحل المشكلة. بدلاً من ذلك، يدعو إلى بناء ثقافة تحارب التصفح المتهور بشكل جذري من خلال تعليم الناخبين كيفية التمييز بين الحقائق والأكاذيب، وتشجيع التفكير النقدي منذ الصغر. كما يدعو المرابط إلى إعادة النظر في مصادر المعلومات وتقنياتها لضمان دقة ونزاهة ما يصل إلى الناس. ويخشى أن العقوبات قد تؤدي إلى تشجيع التعتيم على المعلومات الحقيقية خوفًا من العقاب، مما يعزز الحاجة إلى الشفافية والمساءلة الشفافة في التعامل مع المعلومات.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ كيمياء الكم- بالعربية: إيرفين دودلي لاعب كرة السلة الأمريكي مع نادي ساكاريا بي بي التركي
- بسم الله الرحمن الرحيم.اللهم لا تؤاخذني إن نسيت أو أخطأت. الإخوة الكرام أثابكم الله عن كل هذه الأسئل
- تقدم لي شاب عمره 42 سنة للزواج، علما أن عمري 32 سنة، وهذا أول شاب يخطبني، إلا أنني بعد صلاة الاستخار
- شخص حفظ نصف القرآن ثم دخل عليه الرياء ليمدحه الناس، فلما تذكر أنه رياء تاب واستغفر، فهل يبطل عمله؟ و
- أقيم حاليا في كندا، هنا إذا امتلك أحد ملكية ورخصة سيارت الأجرة(تاكسي) بإمكانه أن يؤجر رخصته لشخص آخر