في ظل الظروف الاستثنائية الناجمة عن جائحة كوفيد-19، أصبح دور الصحة النفسية في التعليم العالي أكثر بروزًا وحيوية حسب ما أكده صاحب المنشور ملك بن عمار. حيث شدد على أنها تشكل الأساس الذي يقوم عليه أي تحول ناجح للنظام التعليمي نحو الشكل الرقمي الجديد. وقد أيده ثامر بن موسى وأفنان القيرواني فيما يتعلق بأهميتها في زيادة التركيز والإنتاجية وتخفيف الضغوط النفسية. ومع ذلك، فإن تحقيق ذلك يتطلب جهداً جماعياً لتغيير الثقافة المؤسسية والاجتماعية تجاه الصحة النفسية، والتي غالباً ما تعتبر أمراً ثانوياً. وفقاً لذاكر البنغلاديشي، يجب اعتبار الصحة النفسية قضية مؤسسية تتطلب تغييرات ثقافية شاملة داخل الجامعات والمجتمع الأكاديمي بشكل عام. بدون مثل هذه التحولات الجذرية، تبقى الوعود بالتركيز على الصحة النفسية مجرد خطط نظرية غير قابلة للتطبيق عملياً.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل لدى شركة لصنع البرامج الخدمية للشركات والبنوك, ومن ضمن هذه الخدمات تم عمل برنامج لحفظ المعل
- عندما أقوم بتغيير حفاظ طفلتي الرضيعة، أشعر بقليل من البلل على يدي من بولها، لكني خوفًا من البرد ألبس
- ما حكم من لديه سعة من المال ولم يذبح عقيقة لأبنائه ؟
- في البدعة التي يقرؤون يوم الجمعة وهي القراءة جماعة وبنغمة واحدة عندما يصلون آية السجود ويسجدون هل أس
- أنا مبرمجة اتفقت مع شركة لعمل برنامج مهمته مساعدة الأطباء حتى يقوم بحساب المطالبات الطبية أي مستحقات