يعتبر الصداع الناجم عن الضغوط النفسية حالة شائعة يعاني منها العديد من الأفراد بسبب عوامل مختلفة مثل العمل، العلاقات الشخصية، والقلق بشأن المستقبل. ويُطلق عليه اسم “صداع التوتر”، وهو ينتج عن تقلصات عضلية في رأس الشخص ورقبته رد فعل طبيعي للتوتر الداخلي والخارجي. غالبًا ما يشعر المصاب بهذا النوع من الصداع بألم خلف العينين ومنطقة الجبهة وحتى الأسفل أعلى الرقبة. وللتعامل معه، يمكن اتباع عدة خطوات بسيطة تشمل التنفس العميق والتأمل وتمارين الاسترخاء مثل اليوغا لتحقيق الاسترخاء وتقليل توتر العضلات. بالإضافة إلى ذلك، تعد أهمية الحصول على قدرٍ كافٍ من النوم (حوالي 7 ساعات يوميًا) عاملاً رئيسيًا لمنع ارتفاع مستويات هرمونات التوتر المسؤولة جزئيًا عن حدوث الصداع. علاوة على ذلك، يجب تجنب المحفزات المحتملة لهذا الصداع، سواء كانت متعلقة بالنظام الغذائي أو نمط الحياة العام. وفي حال تفاقم الوضع واستمرار الأعراض، فقد يستلزم الأمر اللجوء للعلاج الطبي تحت إشراف مختصين باستخدام الأدوية المناسبة لتسكين الألم. باختصار، إدراك أسباب الصداع الناجم عن الضغوط النفسية واتخاذ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدار- ما هي كفارة اليمين الغليظ؟ وهل هناك فرق بينها وبين كفارة اليمين العادية؟.
- زوجتي تعمل فى بنك وتلاعبت بأرقام الحسابات الخاصة بالعملاء وأُجري لها تحقيق فى البنك وجاء عليها ثلاثو
- من يعمل أي عمل (كتنظيف البيت مثلا ) فأنا أفعل ذلك كعادة لكني أتذكر أنه يجب أن تكون النية هي الأجر، ل
- السؤال هو: نحن مجموعة من المصلين نقوم بقراءة الحزب الراتب، وبعضنا ـ أو أغلبنا ـ يقع في أخطاء لغوية ع
- بسبب الظروف الصعبة تركت المنزل، وأنا الآن أسكن مع عمي. وفي المنزل يوجد ماء قليل لا يسمحون بكثرة استع