فيما يتعلق بالحديث المتداول حول الصلاة في المسجد النبوي، هناك روايات تشير إلى أن من يصلي في هذا المسجد سيحصل على براءة من النفاق. ومع ذلك، يعتبر العلماء مثل الألباني وابن باز هذه الرواية ضعيفة. من ناحية أخرى، هناك حديث آخر حسن يؤكد الفضل الخاص للمحافظة على أداء الصلاة مع الجماعة لمدة أربعين يومًا متواصلة. وفقًا لهذا الحديث، سيكتب لمن يحافظ على حضور أول تكبيرة للإحرام في الصلاة أربعين مرة متواصلة برأتان؛ واحدة من النار والأخرى من النفاق. هذا الفضل ينطبق بغض النظر عن المكان، سواء كان المسجد الحرام أو المسجد النبوي أو أي مسجد آخر حيث تؤدى الصلاة مع الجماعة. لذا، يمكن اعتبار المحافظة على أداء الصلاة في وقتها جزءاً أساسياً من البركة الدينية.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثاني)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أما بعد إخوتي الأعزاء لم أرد أن أرسل هذا السؤال إلا لحاجتي لمعرفة
- عندما أفتح حسابًا في البنك، وأقوم بإيداع 100 دولار، ثم يقوم البنك بعمل استثمارات بها، ويربح من المبل
- دخلت إلى إحدى غرف بيتنا فوجدت فيها رائحة كريهة ربما رائحة فضلات فئران وأثاث بيت لأصدقاء والدي، وعلى
- ما حكم لمس المصحف بيد عليها أثر جرح خفيف، حيث قد تعرق اليد ويصيب المصحف شيء يسير من الدم؟ وهل يعد ال
- عندي مشكلة مع زوجتي بشأن أهلي, وهي لا تطيعني في شيء بهذا الخصوص, وهي دائمًا تعلق على أمور تافهة, ولا