في النقاش حول طبيعة الابتكار، برزت وجهات نظر متباينة حول دور الرسمية والعفوية. شيماء بن تاشفين أكدت على ضرورة التوازن بين الاستراتيجيات المعدّة بعناية والعناصر العفوية غير المخطط لها، مشيرة إلى أن التفكير خارج المعايير الروتينية يمكن أن يوفر رؤى جديدة. من جهة أخرى، شدد عبد الإله السعودية على أن الابتكار الحقيقي ينشأ من اجتماع غير متوقع بين أفكار مختلفة، حتى لو لم تكن مدرجة في الخطة الأولية. هذا يشير إلى أهمية المرونة في قبول الاحتمالات غير المتوقعة، ولكن مع الحفاظ على فهم عميق للمشكلة. في المقابل، دافع آخرون مثل خولاتازي على ضرورة وجود أساس صلب مبني على طريق عمل منظومة، مع التركيز على البحوث المفصلة والعمل المنتظم لتجنب الوقوع تحت سلطة الصدفة. هذه الآراء المختلفة تسلط الضوء على أن الابتكار المستقبلي يتطلب توازنًا دقيقًا بين التخطيط الرسمي والعفوية، حيث يمكن لكل منهما أن يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الابتكار الناجح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواج- السوال هو كنت مسافرا خارج المملكة تقريبا أربعة عشر يوما، وكنت بعض الأحيان أجمع وأقصر الصلاة، ولكن كن
- هل يجوز وضع صور الأشخاص: ( الأطفال، الشيوخ...الخ) في المواقع الاجتماعية ؟ وهل يجوز أن ننشر بعض التغر
- أشكر القائمين على هذا الموقع الذي استفدت منه بشكل كبير في أمور ديني. لديّ ذقن صغير راجع إلى الخلف، و
- قرأت في حديث: أن من استمع إلى درس علم فى المسجد كان له أجر حجة، وأن من خرج من بيته متطهرا لصلاة الفر
- رأيت تصرفا مشينا من زوجتي في مكان عام، وعندما عادت إلى البيت سألتها عن تصرفها وقلت لها إذا كذبت فأنت