في هذا المقال، يُناقش ابتهاج بن القاضي العلاقة بين الطموح وخوف الفوضى، مؤكدًا على أهمية التوازن في مسيرة تحقيق التغيير والتطور. يرى ابتهاج أن الخوف من الفوضى ليس عائقًا بل هو حافز لإعادة التفكير والاستعداد، مشددًا على أن التغييرات يجب أن تكون مدعومة بتحليل دقيق وخطط شاملة. يُشير إلى أن الاستعداد الجيد، من خلال البحث العلمي وإعداد خطط عمل، يمكن أن يقلل من التأثير السلبي على الأفراد ويجنب العودة إلى نقطة البداية. يُثري ابتهاج النقاش بالدعوة إلى التوازن بين الطموح والتفكير العميق، مؤكدًا على ضرورة النظر بعيون نقدية لتفادي التهور في اتخاذ القرارات. يُسلط الضوء على أن خوف الفوضى يمكن أن يكون أداة دافعة للبحث والتحسين، وأن التغييرات يجب أن تُقاس باسمية النتائج المرجوة وخطورة أية فوضى محتملة. في النهاية، يُستنتج أن التغييرات المبتكرة يمكن تحقيقها دون الوقوع في فخ الفوضى بشرط أن يسود الاستعداد والتخطيط.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- والدة معيد عندنا في الجامعة توفاها الله، فقمت أنا وأصحابي بجمع مبلغ من المال وقلنا سنعمل صدقة جارية
- أنا فتاة عزباء، على قدر من الجمال والعلم والنسب والدين -الحمد لله- فمنذ خمس سنوات يتقدم الناس لخطبتي
- أنا شاب جزائري مسلم أريد التفقه في الدين لكن ليس لدي الوسيلة إلى ذلك بسبب كثرة الجماعات عندنا واختلا
- أتكلم كثيرا مع نفسي، وبصوت مسموع بالنسبة لي، وأتخيل قصصا، وأتحدث مع نفسي وكأني الشخص البطل ( يعني أن
- جنوب تاروا (دائرة انتخابية)