في النقاش الذي دار حول مفهوم “العالم لعبة بلا رحمة”، تم طرح فكرة أن العالم هو ساحة تنافس حيث يسعى الأفراد للحصول على السلطة والثروة لتحقيق مصالحهم الشخصية. هذا المفهوم يثير تساؤلات حول دور الرحمة في هذا السياق، حيث يتساءل مهند بن الأزرق عما إذا كانت الرحمة مجرد عاطفة أم مبدأ أخلاقي ضروري للبقاء. تحسين العياشي يرد بأن الرحمة ليست مجرد عاطفة بل مبدأ أخلاقي ضروري للبقاء كجماعة، مؤكدًا أن الشعور بالرحمة بين البشر ضروري للتواصل والتعاون لبناء مجتمع أفضل. ومع ذلك، يتساءل الشاوي بن زينب عن جدوى فرض الرحمة على المستويات العالمية في عالم تسيطر فيه مصالح الفرد والمادية على حساب الرحمة. يُقترح إعادة صياغة المفهوم إلى “العالم مسرح لممارسة القوة والسلطة”، التي غالبًا ما تغلب على الرحمة، بهدف إبراز تأثير القوة على المجتمع وكيفية تقلص الرحمة أمامها.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- أنا شاب توفي أبي مند سنين نحن 3 إخوة و7 بنات ترك لنا أبونا أرضا لكنه قسمها علينا بغير ما شرعه الله ع
- أريد أن أفهم بعض الأشياء في القرآن، وأنا لا أقول بالطبع إن هناك تناقضا، فقط أريد أن أفهم. في سورة ال
- ما حكم قول الشخص: «إنه إن كان هناك وسيلة للعودة للحياة الدنيا بعد الموت؛ لما تمنيتها»، مؤمنًا بأنه ل
- هل هنالك حديث بأن من استهان بالسنة ابتلاه الله بترك الفرائض , وما حكم من يترك صلاة السنة تكاسلا أوغي
- شخص قام بجمع تبرعات لبناء مسجد على قطعة أرض خاصة به وبعد إتمام البناء قام بتأجيره لصالح مؤسسة حكومية