في النقاش حول دور التكنولوجيا في تحقيق العدالة والمساواة في مجال التعليم، تبرز وجهات نظر متباينة. عفاف المدني يطرح إمكانية استخدام التكنولوجيا لتحديث أنظمة التعليم وتشجيع مبدأ التخصيص لضمان عدم إهمال أي طفل. ومع ذلك، يرى أكرم اللمتوني أن العدالة في التعليم تتطلب تغييرًا جذريًا في النظام الاجتماعي والاقتصادي، مشيرًا إلى أن مجرد تعديل الأدوات لا يمكنه حل هذه المشكلة. دوجة الرفاعي توافق على هذا التحليل لكنها ترى أن التكنولوجيا يمكن أن تكون خطوة أولى نحو إصلاحات جذرية. من جهة أخرى، يرى ملك الجبلي أن تحديث الأدوات بمفرده لن يحل مشكلة العدالة في التعليم، مؤكدًا على ضرورة النظر إلى جذور المشكلة التي تتغلغل في البنية الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع. تحية المهيري تؤيد هذا الرأي، وترى أن تحديث الأداة دون معالجة جذور المشكلة هو كالتدخل الجراحي بدون التشخيص. ربيع بن موسى يرى ضرورة النظر إلى جذور المشكلة، لكنه يعتقد أن التكنولوجيا يمكن أن تساعد في تشكيل أجيال قادرة على الإصلاح، مستشهدًا بالتعليم عن بعد الذي فتح أبواب التعلم للعديد من الأطفال الذين لا يمكنهم الوصول إلى المدارس التقليدية.
إقرأ أيضا:رمضان كريم- من فضلكم أفتوني في زوجتي التي كفرت بالخالق جل جلاله بعد ما حدث شجار بيني وبينها وقد طردتها من البيت
- وفقكم ربي، وأسعدكم في الدنيا والآخرة. عندما كنت صغيرة، أخذت من عمّي سكينًا جميلة، ومرة أخرى أخذت من
- قالت لي سلفتي: إن حماتي قالت عني كلامًا سيئًا، واستحلفتُها أن تقول، ولم توافق؛ حتى قلت: أعدم أولادي
- أنا عازم على الزواج من فتاة على خلق، ودينها على خير ما يرام، ولكن المشكلة أن والدها صاحب مصنع دخان م
- أنا امرأة تزوجت ولم يدخل بي زوجي واضطر للسفر بعد شهر من زواجنا وغاب عني لمدة 8 أشهر، المشكلة هو أني