تقدم المقالة نظرة شاملة حول العلاج الجراحي لفائض التعرق، وهو خيار علاجي فعال للأفراد الذين لا يستجيبون لطرق العلاج غير الجراحية التقليدية مثل مضادات التعرق والأدوية. تشتمل العمليات الجراحية الرئيسية على إزالة الغدد العرقية و سد القنوات العرقية. تتم الأولى تحت تخدير موضعي عن طريق استئصال جزء صغير من الجلد الذي يحوي معظم الغدد العرقية، مما يساهم في تقليل إنتاج العرق بشكل ملحوظ. بينما تعمل الثانية على سد قنوات العرق ومنع وصوله إلى سطح الجلد، وهي عملية أقل تدخلًا وقد لا تتطلب استئصال للغدد نفسها.
على الرغم من الفوائد الواضحة، فإن هذه العمليات تحمل مخاطر وآثار جانبية محتملة مثل النزيف والندبات والتغيرات في لون الجلد واحتمال حدوث عدوى وجلطات دموية. يتطلب الأمر أيضًا المتابعة المنتظمة مع الطبيب لتقييم أي مشكلات صحية جديدة قد تنشأ. ولذلك، ينصح باستشارة الطبيب المختص لاتخاذ قرار مستنير بناءً على الحالة الصحية لكل فرد بعينه.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعد- أنا أشتغل في مواقع للتسويق بالعمولة، يعني آخذ المنتج، وأضعه عندي في موقعي، ومن يشتري المنتج أنا أربح
- هولي سميث
- هل يجوز للزوجة أن تضم الأولاد بعد التنازل عنهم لوالدهم، وهي مطلقة؟
- أرجو الفتوى: لدي قريبة لي قد نزل مبلغ من المال في حساب مفتوح لهم بأمريكا، ليس حسابهم ولكن الاسم واحد
- سؤالي يتعلق بالأطفال: لدي ابنان عندما أصحو لصلاة الفجر أوقظهم معي في الساعه 3.30 فجرا، ثم بعد ذلك ير