في النص المقدم، يتم مناقشة دوافع الأفراد الذين يدافعون عن العلمانية والغرب ضد الإسلام والمسلمين. يرى بعض المشاركين في النقاش، مثل جابر باغول ومهند الزرهوني، أن هذه الدوافع قد تكون مزيجًا من القناعات الشخصية والأهداف السياسية. حيث يعتقد البعض أن العلمانية توفر حرية أكبر وتقدمًا أكثر، بينما يمكن أن يكون آخرون مدفوعين بأجندات خارجية تسعى لتقليل نفوذ الإسلام. كما يشيرون إلى احتمال وجود تنظيم من قبل جهات خارجية، لكنهم لا يستبعدون وجود أفراد يعتقدون أنهم يقدمون منطقًا عقلانيًا ضد ما يرونه تعصبًا دينيًا.
من جهة أخرى، يرى وسيم البوخاري أن الدفاع عن العلمانية والغرب ليس بالضرورة مدفوعًا بأهداف شخصية أو سياسية فقط. فهو يشير إلى أن هناك أفراد يعتقدون بصدق أن العلمانية توفر بيئة أكثر انفتاحًا وتسامحًا، مما قد يؤدي إلى هجومهم على الإسلام والمسلمين. بشكل عام، يسلط النص الضوء على تعقيدات دوافع الدفاع والهجوم بين العلمانية والإسلام، حيث تتداخل القناعات الشخصية والأجندات السياسية مع التنظيم الخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)- هناك شخص يدفعون له ليخرجهم خارج البلاد، كانت لدي سيارة وبعتها، وأعطيتها لشخص والمبلغ كان (5200) دينا
- مضى على عقد الزواج 6 أشهر تقريبًا، ولم تحدث حفلة الزواج، فالزوج لم يحضر المهر، ولم يجهّز البيت، وحضر
- ما معنى الحكم على الصلاة بالكراهة وأنها تعاد في الوقت؟.
- قال الله تعالى: يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ. وقال رسول الله -صلى الله ع
- Canker sore