في النقاش حول مستقبل المجتمع، طرحت بشرى الوادنوني فكرة الثورة الجذرية كحل للتوترات الاجتماعية والسياسية، مؤكدة على ضرورة نسيان الماضي وبناء مستقبل جديد قائم على العقلانية والمنطق بعيداً عن التأثير الديني. في المقابل، رأى رشيد الجنابي أن هذا النهج المثالي يتطلب واقعية أكبر، مقترحاً إصلاحات تدريجية لتحسين المؤسسات الحالية وضمان تغييرات دائمة ومستدامة. من جانبها، دعمت هيام الريس جزئياً فكرة الثورة الشاملة، معتبرة أنها قد تكون ضرورية للتخلص من النظام الحالي المضر. ومع ذلك، أكدت على أهمية تقديم رؤية شاملة واضحة المعالم للحلول المقترحة للأزمات الملحة. رغم اختلاف الآراء بين الفريقين، إلا أن هناك توافقاً على هدف مشترك وهو الوصول إلى نموذج اجتماعي جديد قادر على مواجهة تحديات المستقبل وتحقيق التقدم الاجتماعي والسياسي والثقافي.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم بيع فناجين قهوة من الزجاج، مكتوب عليها: لا إله إلا الله، محمد رسول الله؟ لدي منها كميات كبيرة
- تشاجرت مع زوجتي في غرفتنا، وفي لحظة غضب قلت لها: اخرجي من الغرفة، دعيني أغير ملابسي، وصممت على ذلك ح
- بعد شهرين سأضع طفلا ذكرا، وسيكون له عقيقتان، واتفقنا أنا وزوجي أن ياخذ أهله ذبيحة ويوزعوها كيفما شاؤ
- قرأت في أحد كتب الفقه المالكي لأحد العلماء المعاصرين في بلدنا أنه لا يعد حائلاً في الوضوء جلدة البتر
- من قول الشافعي رحمه الله: نعيب زماننا والعيب فينا **** وما لزماننا عيب سوانا أريد معرفه بقية هذه الأ