يتناول هذا المقال تأثير إدارة الأزمات على الاقتصاد العالمي، حيث يؤكد على أهمية ردود فعل الحكومات السريعة والفعالة عند مواجهة أحداث كبرى مثل الأوبئة والاضطرابات السياسية ومسائل المناخ. ويحلل كيف يمكن للسياسات المالية والنقدية أن تقود الاقتصاد نحو الانكماش أو الانتعاش بعد الأزمات. ويتضمن ذلك أمثلة عن التدابير التي اتخذتها بعض البلدان خلال جائحة كوفيد-19، بما في ذلك الحوافز الضريبية والاستثمارات الحكومية المباشرة وبرامج إعادة تمويل الديون القصيرة الأجل. علاوة على ذلك، يستعرض المقال دور الأخلاق والقيم في إدارة الأزمات، موضحًا الاختلاف بين أولئك الذين يسعون للحصول على مكاسب شخصية مقابل أولئك الذين يدافعون عن مسؤولية اجتماعية ودولية أكبر. وفي النهاية، يحذر المؤلف من أن عدم وجود نهج شامل ومتعدد الجوانب لإدارة الأزمات قد يعرض الدول لعواقب وخيمة، مشددًا على ضرورة العمل المشترك لبناء مرونة اقتصادية دائمة قادرة على التعافي بشكل فعال من الكوارث العالمية.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتل- عندنا في لهجة العراق يسمون البقرة باسم (هايشه) وسمعنا أن هذه التسمية أطلقها المبتدعة للتشبيه مع اسم
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم - وفقكم الله وثبت أجركم أرجو أن تتفضلوا بالإجابة لي على هذا السؤا
- أعمل في إصلاح برامج الكمبيوتر لشركة صاحبها يغش الزبائن عند البيع لهم, فشركته قائمة على بيع برامج الك
- أريد أن استفتيكم بحكم العادة السرية .. هل لها نفس الحكم دائما .. فأنا طالب جامعي أغض البصر بفضل الله
- سيدي الشيخ أنا نذرت أنه عندما أتوظف أعطي شخصا كل شهر مبلغا من المال ولحد الآن لم أحصل علي وظيفة اتصل