تناقش المقالة التحديات الملحوظة المرتبطة بتعليم اللغة العربية للأطفال الذين لديهم حالات صحية أو نفسية خاصة. تشير الدراسة إلى أن هذه الفئة من الطلاب قد تواجه عقبات إضافية تتجاوز تعلم المفردات وقواعد اللغة الأساسية، بما في ذلك التعامل مع التعقيدات الصوتية والنغمية للغة العربية. يؤكد المؤلفون أيضًا على أهمية دور المعلمين، الذين يحتاجون إلى فهم شامل للحالات الطبية والنفسية المختلفة وكيف تؤثر تلك الحالات على قدرة الطلاب على استيعاب واسترجاع المعلومات.
بالإضافة إلى ذلك، يتم التركيز على ضرورة دمج التكنولوجيا بطرق فعالة في العملية التعليمية. رغم وجود العديد من أدوات البرمجيات التعليمية المتوفرة حاليًا، إلا أنها غالبًا ما تم تصميمها خصيصًا للأطفال الأصحاء. ولذلك، يُشدد على الحاجة الملحة لتطوير حلول جديدة مبنية على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة لتحديد مشاكل اللغة لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ودعمهم بشكل مخصص بناءً على بيانات محاكاة دقيقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْلكما يسلط البحث الضوء على الجانب الاجتماعي والعاطفي الذي يجب أخذه بعين الاعتبار أثناء تصميم البرامج التعليمية الرقمية لهذه الفئة من الطلاب. وقد يشعر بعض
- Tibetan script
- زوجات أعمامي وأمي بعن ذهبا لسداد ديون أبي وذلك منذ فترة، وازداد سعر جرام الذهب مع مرور الوقت هل أبي
- فال دي تشي
- قام معلم بلطم تلميذه على يده برفق فمات التلميذ فما حكمه ؟ وهل تجب عليه كفارة أو دية ؟
- أنا صاحب الفتوى بعنوان الطلاق في العدة، وهي التي تتكلم عن أخذ رخصة شرعية في أخذ عدم وقوع الطلاق في ا