في النقاش حول تأثير الإنترنت كأداة محتملة للسيطرة الرقمية، اتفق المشاركون على خطورة وتحول طبيعة التحكم الاجتماعي في العصر الحديث عبر الوسائل الرقمية. إسراء بن عبد الله وميار البنغلاديشي أكدا على ضرورة تغيير شامل للقوانين والثقافة الاجتماعية لضمان الحرية والتعبير عبر الإنترنت، مشددين على أهمية الشفافية والمساءلة. من ناحية أخرى، ياسين الكتاني وتايتوس فانك ركزا على الحاجة الملحة لتطبيق استراتيجيات وقائية فعالة وزيادة التوعية العامة. جميع المشاركين اتفقوا على أن الحرية ليست حالة ثابتة بل تتطلب اليقظة المستمرة والجهد المشترك. كما أشاروا إلى أهمية المشاركة العامة والدعائم الشعبية في مواجهة تطور التقنيات المستخدمة في الرقابة والاستهداف. في النهاية، هناك دعوة واضحة للاستجابة السياسية والفكرية الدولية لهذه القضية المعقدة والمعاصرة، مع التأكيد على ضرورة التصدي العالمي الواضح والمتواصل لقضايا التحكم الإلكتروني والحفاظ على حقوق الإنسان المرتبطة بالوصول الحر وغير المقيد إلى المعلومات والتواصل عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟- ما حكم من قال لزوجته: افعلي كذا وأنتِ طالق، و كان يقصد: إن فعلتِ كذا فأنتِ طالق؟ علماً بأنّه لم ينوِ
- حماتي تتدخل في شؤوني، وزوجي يخشى إغضابها، لا أشعر بدوري كزوجة، ولا أشعر باستقلاليتي، وفي الآن ذاته ل
- صديقتي تخاف كثيراً من الجن وتتخيل أنه يتجسم لها فى صورة إنس رجل يخرج لها من مكان مظلم من أركان المنز
- أمي فوضاوية جداً، وغير عادلة مع أبنائها، ولا توجد في قلبها ذرة من الرحمة والإيمان، إن لم نزرها سنة ل
- شيرلي ستونر