يُسلّط هذا النص الضوء على التحديات التي يواجهها الأفراد في إيجاد التوازن بين العمل والحياة الشخصية، في عصر تُفرض فيه الشركات متطلبات عالية. يُؤكد النص أن عدم تحقيق ذلك التوازن قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الضغط النفسي والإرهاق الجسدي والعزلة الاجتماعية. ويقدم النص مجموعة من التكتيكات الفعّالة لتحقيق التوازن، كالتفكير في الأولويات وتحديد المهام الأساسية، استخدام تقنية “الـ دقيقة” لخصص وقت للأمور الشخصية، والتواصل الفعال مع المدير حول توقعات العمل وأوقات الراحة المناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: