يتناول موضوع “التوتر بين الخصوصية الرقمية والأمن القومي: التوازن الحرج” تحديًا حديثًا يواجهه المجتمع العالمي نتيجة للتقدم التكنولوجي السريع. حيث أصبحت شبكة الإنترنت جزءًا أساسيًا من حياة الناس اليومية، مما خلق تحديات جديدة مرتبطة بمسائل الخصوصية والسلامة. ومع اعتماد الحكومات بشكل كبير على التقنيات الرقمية مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، ظهرت حاجة ماسة لتحقيق توازن دقيق بين حماية مواطنيها وجمع بيانات شخصية حساسة مقابل احترام حق الأفراد في خصوصيتهم.
ويرى البعض أن جمع واستخدام كميات كبيرة من البيانات الشخصية قد ينتهك حقوق الإنسان الأساسية بما فيها الحق في الحياة الخاصة، إلا أنه يُعتبر أيضًا ضروريًا لأغراض وطنية مهمة مثل مكافحة الإرهاب والجرائم الخطيرة. وفي المقابل، تعتبر دول أخرى أن قدرتها على مراقبة الاتصالات الرقمية والاستخبارات الإلكترونية أمر حيوي لتحديد التهديدات المحتملة للأمن الوطني. ويبرز هنا دور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الذي يساعد في تحليل البيانات الضخمة بسرعة وكفاءة عالية، لكنه أيضًا يطرح مخاوف بشأن إمكانية سوء الاستخدام لهذه القدرات بطرق غير أخلاقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحةإن هذا النقاش ليس جديدًا
- هل يجوز أن تصف المرأة جمال امرأة لزوجها، أم يحرم ذلك؛ لأنه قد يطلقها ليتزوج تلك المرأة! فإن كانت متز
- صديق لي كان معجبا بفتاة تدرس معه في الجامعة، وهي معجبة به. بعد ذلك تقدم لخطبتها، وبعد ذلك لسبب ما أل
- تخاصمت انا وزوجي واحتد الكلام بينناوقلت له سوف اذهب الى البنك واقفل حسابي فقال لي لو ذهبت بطلقك بالث
- فضيلة الشيخ: سؤالى يتلخص فى أن حالي كان ميسورا ماديا والحمد لله وتعرضت لفتنة عظيمة أدت إلى خسارتى نس
- طبعا لا أدري كيف أشكركم ولكن أكتفي بجزاكم الله خيرا، ولكن لدي مشكلة بسيطة أنا الآن أريد أن أجد مراجع