في عصر الثورة الصناعية الرابعة، يواجه قطاع التعليم الأردني تحديات كبيرة في الانتقال إلى التعلم الإلكتروني، خاصة بعد أن كشفت جائحة كورونا عن مدى جاهزية النظام التعليمي للتعامل مع البيئة الرقمية. من أبرز التحديات هو انتشار شبكة الإنترنت الواسعة والكافية في جميع مناطق المملكة، حيث يعاني العديد من الطلاب في المناطق النائية أو ذات الدخل المنخفض من ضعف الاتصال بالإنترنت، مما يؤثر على قدرتهم على حضور الفصول الدراسية عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، هناك حاجة ملحة لضمان الوصول العادل إلى الموارد التعليمية الرقمية وتوفير التدريب اللازم للمعلمين لتكييف استراتيجياتهم التعليمية مع الأدوات الرقمية. كما يتطلب الأمر تطوير بنية تحتية تقنية مستقرة لدعم خدمات الشبكات والمحتوى الرقمي عالية السرعة. ومع ذلك، هناك فرص هائلة يمكن تحقيقها باستخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم، مثل تخصيص التعلم بناءً على احتياجات الطلاب، وزيادة التواصل بين الطلبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والبرامج المشابهة، وإمكانية الوصول العالمي إلى مواد تعليمية متنوعة ومتاحة عالمياً.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربى- والدتي تجهزني في هذه الأيام بأجهزة كهربائية وغيرها من الأشياء التي من المتعارف أنها تكون على العروس،
- بعض إخواننا -جزاهم الله خيرًا- أنشأوا صفحات ومجموعات في الفيس والتويتر والواتس، وهدفها هو التذكير وا
- ما حكم سنة تحية المسجد مع وجود درس علم؟
- هل يجوز أخذي من مال زوجي أو أبي دون علمهم؛ لإنهاء دراستي الجامعية في الطب. علما أنهم يرفضون إعطائي ا
- نحن مجموعه من الإخوة بنين وبنات وتوفي والدنا وترك أرضا في عده أماكن تختلف في أسعارها وميزاتها كل مكا