لقد تركت الثورة الرقمية بصمتها الواضحة على قطاع التعليم، حيث شكلت تكنولوجيا المعلومات والاتصالات خارطة طريق جديدة لهذا القطاع الحيوي. بدأت التكنولوجيا كمجرد أدوات مساعدة، لكن سرعان ما أصبحت عنصرًا أساسيًا في العملية التعليمية. فقد أتاحت منصات التعلم الإلكتروني وصولاً عالميًا لمصادر معرفية متنوعة دون قيود جغرافية أو اجتماعية واقتصادية. كما ساهمت التطبيقات البرمجية في تبسيط عملية التعليم الذاتي والتوجيه داخل الفصول الدراسية، بينما عززت الروبوتات والكفاءة الأجهزة الذكية الكفاءة الإدارية بتكاليف أقل. ومع ذلك، فإن هذه التحولات جاءت مصحوبة بتحديات مثيرة للقلق أيضًا. فعلى الرغم من أن الإنترنت زاد من شفافية الحصول على المعلومات، إلا أنه خلف فجوة رقمية بين أولئك الذين يملكون إمكانية الوصول إليها وأولئك الذين حرموا منها. علاوة على ذلك، تشير المخاوف بشأن حماية البيانات الشخصية واستخدامها للأغراض التجارية إلى ضرورة الحفاظ على خصوصية الطلاب. أخيرًا وليس آخرًا، يُثير الاستخدام المفرط للتكنولوجيا مخاوف صحية جسمانية ونفسانية محتملة بين طلاب المدارس. وعلى الرغم من تلك العقبات،
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- حلفت جدتي أن لا تأكل اللحم لأنها سمعت إشاعات أن البائعين يبيعون لحوم الحمير على أنها لحم ضان فخافت أ
- بيرى جونسون (الرجل الأعمال الأمريكي)
- الوفيات في يوليو 2002
- أنا -والحمد لله- أصوم، وأصلي، وأقوم الليل، وأحافظ على النوافل، والضحى، وأحاول أن أقترب من الله قدر ا
- هل يحق للزوج منازعة زوجته وسؤالها عن مهرها فيما أنفقته؟ مع العلم بأنه كان يأمل أن تعيد له ولو جزءا ب