يؤكد نص “صاحب المنشور إباء الشرقي” أن الثورة الرقمية أسهمت بتحولات في طرق التعليم والتدريس، حيث سهلت التقنيات الحديثة الوصول إلى المعرفة من خلال الكتب الإلكترونية والمكتبات الرقمية و الفيديوهات التعليمية.
بالإضافة إلى ذلك، أدخلت التكنولوجيا وسائل جديدة للتواصل بين المعلمين والطلاب عبر البرامج الإلكترونية والبرامج التي تمكن من إجراء محادثات مباشرة، وتساعد الطلاب على تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين مثل حل المشكلات والإبداع.
على الرغم من الفوائد المذكورة، يسلط النص الضوء على تحديات قد تنشأ مثل تقليل المهارات الاجتماعية لدى الأطفال وضعف قدرتهم على التركيز بسبب الانقطاعات المتكررة للإعلام الاجتماعي والألعاب، إلى جانب إمكانية زيادة فجوة الفرص الرقمية بين المجتمعات. لذلك، يجب إدارة هذه التحولات بذكاء لاستغلال الإيجابيات وتفادي السلبيات المرتبطة بالتكنولوجيا في التعليم.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلة- باعني قريب لي قطيعا من البقر الحلوب، واتفقنا على مبلغ 60 ألف ريال على أساس إنتاج يومي 240 رطلاً، ولك
- Karren Brady
- نستعمل الآلات الحاسبة في المدرسة كثيرا، وفي يوم لم أجد آلتي الحاسبة، لكن وجدت أخرى من نفس النوع، فأخ
- عندي أخت مطلقة، وعندها بنت من زوجها السابق، وقد تم طلاقهما من سنوات للظروف المادية، ولأن زوجها الساب
- حكم الإخوه من الأب من الرضاعة؟