تناقش المقالة بعناية تحديات تنفيذ تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في سياق التعليم العربي. تشير المؤلفة إلى أن نقص البيانات المنظمة باللغة العربية يعيق تطوير أدوات ذكية فعالة، حيث تمتلك اللغات الأخرى مثل الإنجليزية موارد أكبر بكثير لهذه الأغراض. علاوة على ذلك، تستعرض المقالة طبيعة اللغة العربية المعقدة بسبب خصائصها النحوية والفلسفية الغنية، والتي تعد مصدر إزعاج لنظم الكمبيوتر مقارنة باللغات التركيبية الأكثر بساطة.
بالإضافة إلى ذلك، تؤكد الكاتبة على أهمية النظر في المسائل القانونية والأخلاقية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم. ومن الأمثلة المذكورة هنا الحاجة لحماية خصوصية وأمن بيانات الطلاب وضمان عدم ظهور التحيزات غير المرغوب فيها في البرمجيات المستندة إلى الذكاء الاصطناعي. أخيرا وليس آخرا، توصي بتزويد المعلمين ببرامج تدريبية مكثفة لإعدادهم لاستخدام هذه الأدوات الجديدة والاستفادة القصوى منها في بيئات الفصل الدراسية. وعلى الرغم من هذه التحديات، ترى المؤلفة أن تكامل تقنيات الذكاء الاصطناعي يحمل القدرة على تغيير عملية التعلم بشكل جذري لصالح الطلاب العرب، بشرط
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- سؤالي عن أذكار الصباح والمساء: أنا أصلي الفجر، وبعد ما أخرج من الجامع أنام مرة أخرى بحدود الساعة قبل
- العربي: جاكى جاكوبا: لاعب البيسبول الكوراساوالهولندي
- أكتب إليكم سيدي طالباً رأي الدين والشرع، والنصيحة في نفس الوقت، فأنا متزوج منذ 19 سنة، وعندي ولدان ف
- أنا مصابة بفقر الدم وهذا سبب لي عدم انتظام الحيض فقد نزل في الأيام الستة الأولى من رمضان ثم نزل في ا
- لي زوجتان إحداهما موظفة، والثانية في المنزل، ولكل منهما منزل منفصل. هل يجوز لي وطء الزوجة التي في ال