في نقاش شامل حول دور التعليم في تحقيق التنمية المستدامة، اتفق المشاركون على أنه ركيزة أساسية لأي استراتيجية تنموية ناجحة. أكد وهبي بن سليمان على أن التعليم هو القوة المحركة للتغيير المستدام، فهو يعزز الفهم والإدارة الفعالة للتحديات الحديثة ويشجع الابتكار والتطوير المتوازن اجتماعيًا واقتصاديًا. ودعمته حميدة بن الأزرق بقولها إن الاعتقاد بأن التعليم رفاهية تراجع تدريجيًا، مؤكدةً على ضرورة النظر إليه كشرط رئيسي للتحول نحو التنمية المستدامة. ومع ذلك، سلطت حنان الدرقاوي الضوء على تحديات التنفيذ العملي مثل نقص الموارد المالية ونقص المعلمين المؤهلين بالتساوي بين المناطق المختلفة، مما يتطلب إيجاد حلول مبتكرة لتلك العقبات. وفي النهاية، شدد وهبي مجددًا على أهمية تصميم السياسات التعليمية بطريقة عادلة لضمان الوصول العادل للجميع بغض النظر عن الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي. وبالتالي، فإن هذا الحوار يكشف عن الإجماع الواضح حول المركزية الأساسية للتعليم في أي خطوات مستقبلية نحو التقدم التنموي، ولكن أيضًا يشير إلى الحاجة الملحة للمعالجة العملية للعوائق التي قد تعيق
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- أعمل موظفا في مصنع لإنتاج المواد الغذائية وزميلي مسؤول في المبيعات، وقبل أكثر من سنة جاء إليه زبون ل
- هل يجوز للزوج تغسيل زوجته بعد الوفاة، أو العكس؟ وهل للأخت والأخ والابن والبنت تغسيل والدته أو والده؟
- قَدَّمتُ للحج، وألحَّت زوجتي على الذهاب معي، لكنني رفضت؛ لأن لدينا طفلًا صغيرًا ليس له من يرعاه في غ
- Llívia
- سامانثا ووماك