النقاش حول “توازن الحياة العملية والخاصة: ثورة ثقافية أم تعديلات مؤسسية” ركز على دور كل من التحولات الثقافية والتعديلات المؤسسية في تحقيق هذا التوازن. اعتبر العديد من المتداخلين، مثل تحية بن العابد وبهاء العماري وصابرين بن عمار وحياة بن عاشور، ضرورة الالتزام بالتغيير الاجتماعي والثقافي إلى جانب التعديلات القانونية والمؤسسية.
بينما شدد بهاء العماري على أهمية إطار واضح للشركات لتحقيق التوازن، فقد دعت صابرين بن عمار إلى تدخل الحكومة عبر وضع قوانين ملزمة للشركات. وصرّحت حياة بن عاشور بأهمية التعاون بين السلطات العامة والمجتمع المدني. أجمعت الآراء على ضرورة الالتزام بمنهجية مستقبلية تجمع بين الزوايا الثقافية والمؤسسية للحصول على نتائج فعالة ومتينة.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل محمد الطاهر بن عاشور صاحب التحرير والتنوير من أهل السنة والجماعة؟
- أثابكم الله، وغفر لكم، ونفع بكم. أنا امرأة عمري 55 سنة، ولي 5 أبناء. كنت أعتقد أن عدة المطلقة هي 3 أ
- أولا أرجو من سيادتكم سعة الصدر على ما سأذكره أعلم أن في رسالتي الكثير من المخالفات الدينية وأرجو من
- إذا أدرك المسبوق صلاة المغرب في الجماعة قبل التسليم، ثم قامت الجماعة لجمع العشاء مع المغرب بسبب المط
- كيف أعمل عملا بعدة نواياه؛ ليكتب أجرها. أريد أمثلة؛ لأني سمعت أن السلف الصالح كانوا يعملون عملا واحد