تناولت نقاشات حيوية ضمن موضوع “توازن الحياة المهنية والشخصية”، حيث أكد صاحب المنشور، ذاكر الزاكي، على ضرورة اعتبار التوازن حقاً أساسياً لكل الأفراد بغض النظر عن جنسيتهم. وشدد على مسؤولية المؤسسات والشركات لتوفير دعم فعّال عبر سياسة مرنة للعمل وبرامج لرعاية الأطفال لتعزيز هذا التوازن. ومن جهته، تلقى حسان الدين الدرقاوي آراءه بقبول، داعياً إلى مزيد من السياسات المرنة ودعم الرعاية للأطفال لمساعدة الجميع في تحقيق نجاح شخصي ومهني.
في حين طرحت أبرار العامري وجهة نظر تشدد على أهمية عدم تصنيف هذه الحلول كمخصصات خاصة بالمرأة فقط، وأنه ينبغي خلق بيئة عمل عادلة تلبي احتياجات كل الموظفين بدون تمييز. وانضم إليهما عبد الإله العسيري مؤكداً على شمولية تلك الحلول لفائدة جميع الموظفين. أما الهادي التواتي فقد سلط الضوء على الحاجة لإدراك أن الرجال أيضًا قد يحتاجون لهذه الأنواع من الدعم. وفي النهاية، اتفق معظم المشاركين على الدعوة لمساواة الفرص وخلق بيئات عمل تدعم كلا الجنسين مما يساهم في استقرار الأسر وتحقيق حياة
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- تقدم لخطبتي شاب يحبني كثيرا وكان معه أهله وتمت الخطبة، وبعدها بـ 5 أشهر قالت أمه إنها لا ترتاح لي رغ
- هل يجوز إخراج جزء من زكاة المال لجمعية خيرية تعنى بمرضى الشلل الدماغي الفقراء (مبيت ورعاية طبية وشخص
- أنا شاب في الجامعة نويت أن أعفي لحيتي، ولكن والدتي تريد أن آخذ منها ـ وليس أحلقها ـ وهي غاضبة علي ول
- ما مدى صحة هذا الحديث: "من زنى بامرأة متزوجة كان عليها وعليه في القبر نصف عذاب هذه الأمة، من وضع يده
- حريق مبنى جوهانسبرغ 2023