تناولت نقاشات “دمج الديمقراطية والتعددية الثقافية” التي قادتها آسيا بنت عبد الكريم التركيز على تحقيق التوازن بين احترام الاختلافات الثقافية وحماية الحقوق الفردية الأساسية. أبرز المشاركون مثل تازي حدادي ورون دمشقي و لمياء القاسمي ضرورة وجود تشريعات قانونية قوية وتعليم شامل لتسهيل اندماج ثقافات مختلفة ضمن إطار واحد. أكد الجميع على دور التشريعات في حماية حقوق الأقليات الثقافية، بينما شددت لمياء القاسمي على أهمية قوانين صارمة لمنع الاستغلال. بالإضافة لذلك، ذكرت الآراء بأن البرامج التربوية المتعلقة بالتنوع الثقافي يمكنها تعزيز التسامح والفهم المشترك. بشكل عام، توصّل الفريق إلى اتفاق بشأن اعتماد نهج متكامل يشمل الجوانب القانونية والتعليمية لتعزيز الديمقراطية وضمان التوافق السلمي للثقافات المختلفة داخل الدولة الواحدة.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلت لزوجتي: عليّ الطلاق أن أفعل معكِ كذا. ولم أفعل هذا الشيء، وليس لي أي نية للطلاق، وهذا الحلف ذلة
- امرأة قالت لزوجهـا سأخرج مع رجل أجمل منك، لأنني أكرهك، فما حكم الشريعة وكان هـذا في حالة غضب؟.
- عند لعن شخص ترجع للاعن إن كان لا يستحقها الملعون، فهل على اللاعن نطق الشهادتين؟.
- أنا متزوج من 9 سنوات تقريبا، وأسكن أنا وزوجتي وأولادي بشقة في عمارة والدي، وكان يتردد علي في المنزل
- تزوجت بعقد عرفي من رجل من جنسيتي في بلد عربي، وبشهادة شاهدين وإيجاب وقبول، ولتعذر وجود والدي في البل