في النص، يُناقش الكاتب عودة المفاهيم والرموز التاريخية إلى الظهور في المجتمع المعاصر، حيث تُستخدم كوسائل لتحقيق الاستقرار والإقناع الاجتماعي. يُشير الكاتب إلى أن العودة إلى الزمن الجاهلي تُعتبر مبررًا يلجأ إليه أولئك الذين يشعرون بالوحدة ولا يفهمون إلا لغة العنف. هذا يثير تساؤلات حول وجود حلول أخرى يمكن أن تُستخدم لتحقيق رؤية المجتمع الحديث. يُوضح الكاتب أن هذه الرموز التاريخية ليست مجرد وسيلة للعودة إلى الماضي، بل هي تعبير عن استياء وتضامن بين الناس. إذا أصبحت الفئة التي تتبنى العودة إلى الزمن الجاهلي أكثر شعبية، فهذا يُظهر فهمًا عميقًا لواقع المجتمع. يُشدد الكاتب على ضرورة التوقف عن طرح الأسئلة حول بعض الفئات والتحليل الدقيق لمعرفة نواياهم، مما يشير إلى أهمية فهم السياق الاجتماعي والسياسي وراء هذه الظواهر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي شقة لم أشطبها ولم أسكنها بعد، وأخرى لم أكمل أقساطها بعد ولم تشطب أيضا. نويت أن أؤجر الأولى بعد ت
- عندي مندوب مبيعات، اتفاقي معه إذا يأتيني بزبون يأخذ نسبة من العمل وهو 40% طبعا النسبة هي ليحس أنه هو
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية:- للميت ورثة من الرجال: (أخ من الأم) العدد: 3- للميت
- فقد اطلعت على بعض فتاويكم المتعلقة بحكم الشرط الجزائي المتعلق بالتأخر في السداد، وتبين لي من فتاويكم
- كيف نصلي صلاة الجمعة فى الصين؟