تتناول محادثة “مستقبل التعليم ضمن عصر الذكاء الاصطناعي” مخاوف حول تأثير تقنية الذكاء الاصطناعي على دور المعلمين التقليديين في نظام التعليم. تقدم أماني بن مبارك رأيًا مفاده أن الذكاء الاصطناعي قد يحل محل المعلمين باستخدام الأجهزة التعليمية المتقدمة، ولكنها تؤكد أيضًا على أهمية دمج هذه التكنولوجيا بشكل داعم لدور المعلم وليس منافساً له. تشارك رحاب وجهات نظر مشابهة، موضحة أن التعليم يتعدى مجرد نقل المعلومات ليشتمل على تطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى الطلاب، وهي جوانب تحتاج للتواصل الإنساني والخبرة البشرية التي يصعب تحقيقها عن طريق الآليات الآلية.
وتؤيد ثريا الطاهري ورأي رحاب، معتبرةً أن الأجهزة الحديثة يجب أن تكون وسيلة مساعدة لتسهيل عملية التعلم بجانب الخبرة والكفاءات الفطرية للمعلمين. من جانبه، يرى أياس بن عمار تقدماً كبيراً في قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم العواطف والاستجابة لها، ولكنه يؤكد كذلك على قيمة الدور الشخصي والمعرفي للمعلم في تحفيز ودعم الطلاب. أخيرا، توافق راغدة الشرقي مع آرائهم، مقترحة استخدام الأدوات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- أرجو شرح معنى العلة التي من قبيل التنبيه والإيماء عند الآمدي ـ رحمه الله ـ حيث قال: المسلك الثالث ما
- كنت أتحدث مع زوجتي فطلبت منى أن تذهب لتبارك لأخيها على المولود الجديد فوافقت مع العلم أني في الخارج
- هل يجوز الاتفاق مع ولي أمر المرأة أن تكون الشبكة هى المهر، أو أن يأخذ مقدار المتفق عليه من الشبكة نق
- لقد رزقني الله أمرا، وصليت استخارة في بداية الأمر، وكان ميسرا، ولكن بعد ذلك لم يتم هذا الأمر. فأحسست
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وابن، وثلاث بنات.