تناولت نقاشات صاحب المنشور زليخة بن عزوز موضوعًا حيويًا يتعلق بدمج التكنولوجيا في التعليم بطريقة مسؤولة تحترم الهوية الثقافية والإسلامية. أكد المتحدثون، بما في ذلك المصطفى المهنا ومراد الكيلاني ويونس الدين السيوطي، على أهمية الحوار النقدي أثناء عملية الرقمنة. يشدد هؤلاء الخبراء على ضرورة إيجاد حلول تقنية تدعم القيم الإسلامية وتراعي العادات الثقافية المحلية. يقترحون تحقيق توازن بين احترام التراث واحتضان التقدم التكنولوجي.
كما أبرز يونس الدين السيوطي مخاطر محتملة للتقنيات الحديثة، مثل فقدان الشخصية الفردية وتركيز مفرط على القدرات المعرفية فقط. لذلك، يدعو إلى تعزيز التفكير النقدي والحفاظ على المبادئ الإسلامية كجزء أساسي من أي استراتيجية رقمية. وفي الختام، اتفق جميع الأطراف على أن هدف رقمنة التعليم ينبغي أن يكون دعم وتعزيز المفاهيم والقيم الإسلامية بدلاً من تغييبها أو تقويضها. ويمكن تحقيق ذلك عبر استخدام أدوات تكنولوجية تساهم في احترام وتعميق ثقافات وتقاليد مجتمعاتها المختلفة.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- "شابوس غوي: دور غير اليهود في أداء المهام المحظورة في يوم السبت اليهودي"
- ما من شاب يتزوج في حداثة سنه (أي مطلع شبابه) إلا عجّ شيطانه (أي ثار وغضب)، يقول: يا ويلاه! عصم هذا م
- أخرت قضاء عدة أيام من رمضان حتى مرت عدة أعوام، ثم علمت أن هناك كفارة تأخير القضاء، فهل علي قضاء هذه
- ما حكم من يحضر دروس العلم للتفقه في أمور الدين وحفظ القران ولكن لا تخلو جلستهم من اطمئنان بعضهم على
- سيدي الشيخ : أنا مسيحي وقد هداني الله إلى طريق الحق( طريق الاسلام ) إلا أني لا أستطيع إعلان إسلامي و