في النقاش حول تحقيق العدالة الاجتماعية، اتفق المشاركون على أن الديمقراطية وحدها ليست كافية لتحقيق هذا الهدف. أيوب بن عطية أشار إلى أن العدالة الاجتماعية تتطلب تغييرات سياسية واقتصادية، مؤكداً أن الديمقراطية هي خطوة أساسية لكنها ليست الحل الوحيد. مؤمن أضاف أن الإصلاح الهيكلي للنظام الاقتصادي ضروري حتى مع وجود الديمقراطية. فقد أعرب عن قلقه من عدم امتلاك عامة السكان للقوة والمعرفة اللازمة لتحقيق تغييرات جوهرية، مما يستدعي وجود كيانات قوية تدعم الرأي العام. سناء ركزت على الجانب الاستراتيجي، مشيرة إلى أن الاعتماد على التصويت الشعبي قد يؤدي إلى نتائج متفاوتة بسبب قوة المركزيات النخبوية الاقتصادية. اقترحت دمج جهود استهداف إعادة توازن القوى الأساسية، بحيث لا يتم الاكتفاء بالمشاركة داخل النظام القائم ولكن يتم خلق أسسه الجديدة. بشكل عام، تشير المحادثة إلى أن بناء مجتمع يتمتع بالعدالة الاجتماعية يتطلب نهجا شاملا ومتعدد الأبعاد يأخذ بعين الاعتبار كلاً من جوانب الحكم والدخول الاقتصادية.
إقرأ أيضا:99٪ من المغاربة مشارقة جينيا- أعمل بسلك الشرطة ويصادف أن يأمرني رئيسي بأشياء ما أتى الله بها من سلطان؟
- أنا بنت خُطبت منذ سنة، وقد تم عقد القران في نفس الوقت، بعد ذلك سافرت مباشرة؛ لأنني أعيش في دولة أور
- كنت أصلي السنة قبل الإقامة، فدخل معي مأموم، فماذا أفعل؟
- صدمت بالغلط سيارة واقفة صدمة خفيفة جدًّا، ولم تتأثر السيارة، ولم يحدث لها أي ضرر، أو أنه حدث لها شيء
- لقد طلقت مرتين، وبعد الطلقة الأولى التقينا في علاقة غير شرعية ثم تزوجنا من جديد، لكنه كانت له علاقة