تعدد العوامل التي تؤثر على جودة نومك، وتتنوع بين عادات الحياة اليومية و الصحة البدنية والنفسية. يعتبر التوتر والقلق من أبرز المحفزات لعدم قدرة الجسم على الاسترخاء قبل النوم، كما أن الروتين الليلي الخاطئ، كالتعرض للضوء الأزرق من الهواتف الذكية أو تناول الكافيين قبل النوم، يعوق عملية الدخول في حالة النوم الطبيعية.
إضافةً إلى ذلك، يمكن للألم المزمن وبعض اضطرابات الصحة مثل متلازمة تململ الساق أن يجعل الحصول على نوم عميق مستحيلاً. كما تلعب البيئة المناسبة دورًا حاسمًا، إذ تؤثر درجة الحرارة، الضوضاء، والإضاءة على نوعية النوم.
الأعراف الغذائية أيضًا ذات تأثير كبير، فالوجبات الدسمة والمشروبات المنبهة و التدخين، كلها ممارسات ضارة بالنوم الصحي.
وأخيراً، قد تؤثر اضطراب الساعة البيولوجية بسبب تغييرات جدول الأعمال اليومي على قدرتك على النوم بفعالية.
- تقدمت زوجتي للمحكمة بطلب فسخ عقد النكاح بعد زواج دام 12 عاما ونتج عنه 4 أطفال ولم تستطع أن تثبت ما ي
- أنا أعمل مندوب مبيعات في إحدى المؤسسات، فنوزع كوبونات على العملاء بخصم 30% لحامل الكوبون كحملة إعلان
- ما حكم زوجة طلقها زوجها في حالة غضب وهجرها وبعد فترة أراد إعادتها له ولم تقبل الزوجة ومضت فترة سنة ع
- بعد عشرين عاما من الزواج، تزوج من امرأة أخرى، وأقر بعقد زواجه بأنه ليس بعصمته امرأة أخرى، ثم حلف علي
- لإجراء فحوصات طلب مني الطبيب أن أتناول دواء قبل يوم واحد من إجرائها فهل يجوز لي ذلك، إن كان الجواب ب