في عصر البيانات، يُعتبر الغموض تحديًا كبيرًا، خاصة في سياق الصراعات المعقدة مثل الصراع الفلسطيني. المدافعون عن استخدام البيانات والتحليل العلمي يرون فيها أدوات أساسية لفهم الواقع وتقديم حلول للصراعات، معتقدين أن التحليل الدقيق للأحداث وفحص الحقائق بدقة يمكن أن يقود إلى تحقيق العدالة والسلام. ومع ذلك، يُجوهل الناقدون بأن البيانات وحدها لا تُسوي الأمر، بل قد تُستخدم لتبرير أهداف محددة أو لتبرير أفعال معينة. يشيرون إلى أن الغموض المتأصل في الصراع يجعل من الصعب الوصول إلى الحقيقة، ويُخشى أن تبقى البيانات في يدٍ مُختلِطة، تُستخدم لتبرير أهداف محددة. القلق من الاستغلال يُثير تساؤلات حول إمكانية استخدام البيانات كأداة لإبادة الإثباتات والتحريف، مما يطرح تساؤلات حول كيفية ضمان حقيقة البيانات وفك الغموض الذي يحيط بها في سياق صراعات كهذه.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيدي، قرأت في موقعكم فتوى على أن من ترك فرضا من الصلوات دون عذر حتى يخرج وقته فهو قد خرج من ملة الإس
- يا شيخ أنا سجلت في إيميل جديد، يا شيخ لأن إيميلي القديم وهو rakooony2000@Gmail.com واسم المستخدم هو:
- كنت منتظرًا على جانب الطريق، فصدمتني عربة أجرة برعونة، وأحدثت تلفيات في سيارتي، وعند طلب النجدة لإثب
- شخص اقترض مبلغا من المال من أحد البنوك على أن يقع التسديد على مدة معينة . هذا الشخص استطاع أن يجمع ا
- كنت مرتدية الجلباب مدة 4 سنوات وأنا الآن نزعته وأرتدي حجابا عاديا ساتر لجسدي، مع العلم بأنه ليس كالج