النص يشدد على ضرورة الحفاظ على اللسان في التعامل مع القيل والقال، حيث يُحرم الغيبة والبهتان والنميمة شرعاً ويُعتبر إهانة لصاحبها. يُؤكد أن الإساءة بالكلام عن الآخرين، حتى عند وصفهم بـ “الذين لا يمكنهم التحكم بلغتهم” ، قد تُعد غيبة أو بهتاناً.
في حال وصول الحديث إلى الطرف الآخر، يُنصَح بتصحيح المسألة والسعي لإصلاح العلاقة مع الغفلة عن الماضى والابتعاد عن زيادة الضرر. يُختتم النص بالتأكيد على أهمية الحفاظ على اللسان لحفظ حقوق الآخرين وصيانة الصداقات والعلاقات الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلب مني حلف يمين على كتاب الله للقيام بعمل ولحفظ معلوماته فحلفت اليمين وفي نص اليمين طلب مني الدعاء
- إحصاء المملكة المتحدة لعام 2011
- رجل حلف بالطلاق لزوجته بعدم قيامه بأي نزهة لهم خلال هذه السنة وذلك بسبب غضبه الشديد وانفعاله وعصبيته
- أحياناً أستيقظ متأخراً لصلاة الفجر ولا أعرف ميعاد الشروق وهل بلغ أم لا، فهل أصلي الفجر بنية الحاضر أ
- ذهبت لأبيع ذهبًا لأحد المحلات، وكنت ناوية أن أشتري منه ذهبًا جديدًا، وسألت البائع عن ثمن ذهبي، فأخبر