في النص المقدم، يوضح الكاتب أهمية التوازن بين الإسراع في تنفيذ المشاريع والالتزام بالشرع في عالم الأعمال. يؤكد على أن الفتوى، كأداة لتوجيه المسلمين في أمور دينهم ودنياهم، يجب أن تتماشى مع ميزان الشرع وما ورد من الأدلة وأقوال العلماء. يشدد على أن التأخر في الإجابة ليس عن قصد، بل بسبب كثرة الأسئلة وتراكمها، وأن مسألة التشدد في الأجوبة ليست دائماً دقيقة، حيث أن الأمور تضبط بميزان الشرع، مع مراعاة القواعد الشرعية في المصالح والمفاسد والضرورات والحاجات.
يؤكد النص على أن التسليم لحكم الشارع هو أساس الفلاح والسعادة في الدنيا والآخرة، وأن رغبتنا في الأمر وحبنا له لا يعني كونه الأصلح لنا، بل قد يكون فيه الضرر والشر. لذلك، يجب على المسلمين ضبط حياتهم بميزان الشرع، وليس أن يضبطوا الشرع وفق هواهم. في الختام، يشدد النص على أن التوازن بين الإسراع في تنفيذ المشاريع والالتزام بالشرع هو مفتاح النجاح الحقيقي، حيث أن التسليم لحكم الشارع هو أساس الفلاح والسعادة في الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- ما هو الحل مع من به فيتيش جنسي ما؟ فإذا كانت تثيره الأظافر الطويلة في النساء، فهل له الطلب من الزوجة
- AD 201
- في بلدي يمنع تعدد الزوجات فاضطررت أن أتزوج عرفياً بفتاة بكر مع توفر كل أركان الزواج الشرعي إلا حضور
- ما حكم تسمية مسلم باسم كريستيانو و معناه مسيحي أو اشتهاره بهذا الاسم؟ و هل يكفر من سماه؟ و ما حكم عد
- أنا فتاة، لديَّ مجموعة للأذكار للفتيات، ومن ضمن تلك الأذكار: سيد الاستغفار، وعدد تكراره 100، فما الح