يشير مصطلح “الإسراء” إلى الرحلة التي قام بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس الشريف خلال ليلة واحدة فقط، بينما يشير “المعراج” إلى صعود النبي صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى نحو السماوات العليا بما فوقها، حيث التقى هناك بأعلام الأنبياء السابقين مثل آدم وإدريس وموسى وغيرهم. وبالتالي، فإن الفرق الأساسي يكمن في مسارات هذه التجربة الروحية؛ إذ يتعلق الإسراء بالسفر المكاني من مكة إلى القدس، أما المعراج فهو تجربة روحية وصوفية ترتقي بروحانية الإنسان إلى أعلى درجات الكمال. وهذه الحدثتين تشيران أيضاً إلى مكانة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الخاصة لدى الله عز وجل، وتعظيمان لدوره كمختار للمهام الإلهية.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا أحس برغبة في زوجتي، وأعرف أنها متعبة. وعندما أقترب منها وهي نائمة، أقترب منها كأني أجامعها حت
- نظام تشغيل الأندرويد جنجر بريد (Android Gingerbread)
- جدي -أبو أبي- كان متزوجا من زوجة ثانية، بعد موت زوجته الأولى. وقبل أسبوعين مات جدي. فهل يجوز أن تعيش
- أنا رجل متزوج، أبلغ من العمر 43 سنة، ولديَّ عدد من الأولاد، والحمد لله. مشكلتي مع والدتي؛ حيث إننا و
- Fight Like a Brave