يُعرّف الإسلام الحياء بأنه سمة إيجابية تصب في بناء الفرد والمجتمع، ويقسمه إلى قسمين رئيسيين: الحياء المحمود والمذموم. الأول يُعزز الفضائل الشخصية مثل الإحسان والتقوى، إذ يشجع على الابتعاد عن المعاصي وممارسة الأخلاق الحميدة، كما ي manifest في الاحترام للوالدين والضيوف، وحرص التعبير عن ذلك في أفعالنا أقوالنا. أما الحياء المذموم، فهو عائق قد يدفع إلى الإهمال أو التخلي عن واجب الدين. مثال على ذلك، هو حُرج طرح الأسئلة الدينية وذلك نتيجة ضعف الثقة بالنفس، بل يمكن أن يصل الأمر إلى رفض الدعوة إلى الخير خوفاً من النقد، وهو ما يعرقل سبيل التقرب إلى الله تعالى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مهندس معماري لبناني أعمل في قطر في مشروع استاد خليفة، وقد وجدت أن قبلة المصلى الكبير في الطابق ا
- لدي مشكلة وهي أني أحاول أن أطيل في صلاة قيام الليل ولكن أقف لمدة قصيرة جدا (5 دقائق) ثم تبدأ ساقاي ت
- لقد قرأت عن حكمة تحريم ربا الفضل فقرأت أنه حرم لما فيه من الغرر ووقوع المشاحة والمشاحنة في كثير من ا
- نذرت لله إني لا أفعل أمراً ولكن أخلفت به وفعلت الأمر ولم أحدد ما هو نذري ومن ثم فعلته مرة أخرى ولم أ
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهسؤالي هو: في الصلاة على الميت يقف الإمام عند رأس الرجل أما في الصلاة