في الإسلام، يُعتبر الرجل والمرأة متساويين في الكرامة والحقوق الأساسية وفقًا لما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية. يؤكد الله تعالى هذا المساواة في قوله “ولقد كرمنا بني آدم” (الإسراء)، بينما يشير الحديث الشريف إلى أن المرأة “شقائق الرجال”. رغم وجود اختلافات طبيعية بين الجنسين -عضوية ونفسية- وهي ما يتوافق مع أدوارهم الفطرية، إلا أنها لا تشير إلى تفوق أحدهما على الآخر. بدلاً من ذلك، فهي تمثل تنوعاً خلقه الله لإبراز جمال الاختلاف البشري.
بالإضافة إلى ذلك، يعترف الإسلام بالاختلافات الشرعية بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بأحكام محددة مثل النبوة والإمامة والولاية والقوامة والنفقة والجهاد. هذه الاختلافات ليست دليلاً على التفوق المطلق لجنس واحد على آخر، ولكنها طريقة لتوزيع الأدوار بناءً على خصائص كل جنس بطبيعته. الإسلام يحترم الفرق الطبيعي بين الذكر والأنثى دون التمييز بينهما أساسياً وقدرياً.
إقرأ أيضا:أصل السلالة E والسلالة الأفروأسيوية E_M35وفي النهاية، ينظر الإسلام إلى الرجل والمرأة كمكمِّلين لبعضهما البعض، ولكل منهم دوره الحيوي داخل المجتمع. فالاختلاف ليس سببًا للتغلب أو التمييز، وإنما هو
- هل يجوز لطبيبة أسنان أن تقوم بالكشف على الرجال ومداواتهم، علما بأنه لا يوجد في الأغلب الأعم عذر قهري
- أرجو من حضراتكم أن توضحوا لي: هل الاجتهاد نقص في الدين الإسلامي، لأنه ظن، والله قال: إن الظن لا يغني
- جاء في صحيح مسلم عن سعيد بن العاص أن عائشة زوج النبي وعثمان حدثاه أن أبا بكر استأذن على رسول الله -
- السؤال: في المراحيض الإفرنجية التي انتشرت في معظم الأماكن يحدث أنه بعد الفراغ من قضاء الحاجة وعند دف
- كنت أنا وزوجي قد استأجرنا محلاً لجعله مركز تجميل نسائي وقد أتت إلينا إحدى الأخوات وأحضرت معها فستان