في الإسلام، يُنظر إلى الرجل والمرأة على أنهما متساويان في القيمة الإنسانية والكرامة، ولكنهما يختلفان في الأدوار والمسؤوليات. يُعتبر الرجل والمرأة شريكين في الحياة الزوجية، حيث يُكلف الرجل بالقيادة والمسؤولية المالية، بينما تُكلف المرأة بإدارة المنزل ورعاية الأطفال. هذا التقسيم للأدوار لا يعني تفوق أحد الجنسين على الآخر، بل هو توزيع للمسؤوليات بناءً على القدرات الطبيعية لكل منهما. يُشجع الإسلام على التعاون والتفاهم بين الزوجين، ويُؤكد على أهمية الاحترام المتبادل والحب. كما يُعطى للمرأة حقوقًا متساوية في التعليم والعمل والميراث، مع مراعاة بعض الفروق التي تُعتبر عادلة ومتوافقة مع طبيعتها البيولوجية والاجتماعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- "مشهور": أغنية الراب الشهيرة لكاني ويست والانطلاقة لـ"الحياة مع بابلو".
- توفي والدي وترك مبلغاً من المال، فهل يجوز التنازل عنه لوالدتي؟
- أرضعت أخي من أبي فهل يجوز لبنتي الكشف على أبناء أختي من أبي؟
- ما حكم من أخد مال الدية ولم يصرح بها مع أن صاحبتها كانت في سن 7 والآن متزوجة وتبلغ من العمر 32سنة، و
- ما صحة هذا الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان أمراؤكم خياركم وأغنياؤكم سمحاءك