يُعرّف “الرّحمن” بأنه اسم عام يشير إلى الرحمة الشاملة التي يتصف بها الله لجميع مخلوقاتِه في الدنيا والآخرة، وهو مبالغة في الرحمة لعموميتها. بينما يُعرّف “الرحيم” بأنه خاص بعباده المؤمنين، فهو من جهة الهداية والإيصال للبشر، ويدل على سعة رحمة الله وإيصالها إلى عباده. يتجلى ذلك في إرسال الرسل والكتب السماوية لهداية الناس، ونيل المغفرة والمضاعفة لحسنات المؤمنين يوم القيامة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو ما هي أدلة المالكية في كراهة الركعتين قبل المغرب لأنني قرأت الأحاديث الصحيحة فيها ولا أدري
- من كان لا يعلم أنه إذا أتى صلاة الجمعة والإمام قد رفع من الركعة الثانية، فإنه يصليها ظهرا. فهل عليه
- قال تعالى: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ... ما الحكمة من ذكر كلمة (زينة) لغويًا، وليس كلمة أقرب
- كان الإمام راكعًا، فكبّرت تكبيرة الإحرام، ثم هويت للركوع، لكن الإمام رفع قبل أن أركع، فقلت: إني لم أ
- في البداية أشكركم على ما تقدموه لنا، ونفع الله بكم، وجزاكم عنا كل خير. السؤال: منذ 7 سنوات أحببت زمي