الرقية المشروعة هي ما يُستخدم لعلاج الفزع أو الجنون، حيث يُستعان بالله وبأسمائه وبالمعوذات، وهي جائزة إذا تحققت شروطها. وقد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه أمر بالرقية في حالات معينة، مثل رؤية جارية في وجهها سَفْعة. أما الرقية المحرمة فتكون على نوعين: الشرك الأكبر والشرك الأصغر. الشرك الأكبر يتضمن الاستعانة بأسماء الملائكة والأنبياء والمرسلين، أو المقبورين، أو الأولياء، أو الجن، أو الشياطين، أو الأصنام، أو الأحجار المباركة، أو الأشجار. هذه الرقية تُخرج صاحبها من الملة لأنها تقرب لغير الله. أما الشرك الأصغر فيكون عندما تفقد الرقية المشروعة شرطاً من شروطها، مثل أن تكون بلغة غير العربية أو بمزيج من اللغات، مما يجعلها وسيلة للشرك الأكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوج لديه زوجتين: هند، وسارة ولديه مشاكل بسبب: 1- مشاكل السوق: الزوج عند ما يكون يوم هند تحتاج سارة ا
- إنني أكتب لكم اليوم بعدما ضاقت بي السبل ولم أجد ما أفعل ولا كيف أتصرف أحاول بكل اختصار أن أضعكم في ا
- شيوخنا الكرام، سؤالي يتعلق بالنذور، ولكن لأكثر من سؤال في حالة نذرت فيها أرجو منكم أن تجيبوني على كل
- س : لماذا سمي علم السلوك بعلم السِّر ؟
- أريد عمل بطاقة ائتمانية، وفي كثير من الأحيان أسافر خارج مصر، وأحتاجها للشراء من الخارج، والبنك يريد