بالنظر إلى النص المقدم، يمكن تحديد الفرق الرئيسي بين السلعة والبضاعة بأن الأول يشير عادة إلى المادة الخام المستخدمة في عملية التصنيع بينما الثانية تشير إلى المنتج النهائي جاهز للبيع للمستهلك. رغم اختلاف موقعهما ضمن سلسلة الإنتاج -حيث تأتي السلعة أولًا وأخيرًا يأتي المنتج- إلا أنها تعتبر جزءًا لا يتجزأ من العملية برمتها. مثال بسيط لذلك هو النفط (كمثال على سلعة) والذي يستخدم كمكون أساسي لإنتاج الوقود (مثال لبضاعة).
وتنقسم السلع غالبًا إلى نوعين: “صلبة” مثل المعادن والأخشاب، و”ناعمة” بما فيها المحاصيل الزراعية كالقهوة والشاي. ومن ناحية أخرى، ينقسم المنتج أيضًا حسب طبيعة الاستخدام: هناك ما يعرف بـ “السلع الاستهلاكية الدائمة”، والتي تستمر لفترة طويلة نسبياً مثل الأجهزة الكهربائية، مقابل “السلع الاستهلاكية قصيرة العمر”، تلك التي يتم استهلاكها بسرعة وتستوجب إعادة الشراء بشكل دوري كتلك الموجودة في قسم البقالة.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةيتمثل أحد الاعتبارات المهمة فيما يتعلق بتقييم كلٍّ منهما في كيفية التعامل معه تجاريًا. فعلى سبيل المثال، عندما تقوم بإجراء تحليلات لسوق السلع، فإن
- كثر الجدل حول نظام التوفير والادخار بالشركة السعودية للكهرباء. فما حكمه؟ جزاكم الله خيراً.
- أعطتني أمي مبلغًا من المال, وسألتها: هل كنت تؤدين زكاة هذا المال؟ فأجابت: نعم, ولكني أخشى لكبر سنها
- والدي عنده حوالي 58 سنة، ولا يصلي ولا يصوم، والآن يريد أن يتوب، فهل هناك شيء يعمله ليكفر به عن كل ال
- أعيش في مدينة لا تحتوي على لحم مذبوح ماذا أفعل وما حكم صيامي إذا أكلت هذا اللحم شكرا لكم
- عندي سؤال: أريد أن أفتح منتدى عام لكن أخاف من وضع بعض الصور للنساء، وهل إذا كتبت عبارة مثلاً أنا أبر