يشكّل فهم الفرق بين المؤسسة والشركة أمراً حيوياً في عالم الأعمال. على عكس الشركات التي تتمتع بكيان قانوني مستقل، وبأهداف رئيسية هي تحقيق الربح وتحقيق العوائد المالية لملاكها، تُعد المؤسسات جزءاً من كيانات أكبر مثل الحكومة أو المنظمات غير الربحية، حيث تسعى إلى خدمة مصالح عامة محددة.
يتضح هذا الاختلاف في بنية الملكية أيضاً، إذ تُملّك الشركات عادةً عدداً كبيراً من المساهمين، بينما تبقى ملكية المؤسسات داخل إطار واحد أو مجموعة صغيرة جداً. كما تتباين إدارة وتشغيل كل منهما: الشركات تخضع لسيطرة مجلس إدارة منتخب من قبل المساهمين، بينما تُدار المؤسسات وفقاً لقواعد وضوابط محددة تصدر عن السلطة الإدارية المختصة.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي مشروع أعمل فيه ـ مجموعة تسويق وإعلان ـ ومرت سنة على بدايتي في المشروع، ولا أستطيع الآن ضبط المصا
- هل الحديث الذي يفسر كلمة بسم في بسم الله الرحمن الرحيم القائل أما الباء فهي بهاء الله و السين سناء ا
- بسم الله الرحمن الرحيم . هل يجوز تقبيل الرجل للرجل بشفاته.أي كل منهما يقبل الآخر بشفاته. أفيدونا جزا
- لقد هداني الله فبدأت أصلي وأقوم الليل فقال لي أبي خفف, و في بعض الأحيان أنا لا أصلي في المسجد. ما تف
- يا شيخ أنا متزوج منذ قرابة ثلاثة أشهر ولم أجامع زوجتي بعد، حيث إنه في كل مرة يوجد سبب يمنع ذلك مثل ص