في الإسلام، تبرز فوارق جوهرية بين مفاهيم “التبني” و”رعاية اليتيم”، حيث ينبع الفرق الأساسي من وجهات النظر الشرعية والأخلاقية. بينما يتضمن التبني في الثقافات الغربية نقل ملكية الطفل رسمياً إلى أبوين آخرين، وهو ما لا يعترف به النظام القانوني والشريعة الإسلامية مباشرة. عوضاً عن ذلك، تستخدم الشريعة مصطلحات مثل “الأخوة بالتبني”، والتي تحمل طابعاً أخوياً وليست أباً وابناً.
أما رعاية اليتيم فهي أقرب إلى مفهوم العطف والمساعدة للمحتاجين والمعوزين، بما في ذلك الأطفال الأيتام. وعلى الرغم من أن كلا العملين يدفعان نحو قيم رحيمة وإنسانية عالية، إلا أن طريقة تنفيذهما مختلفة تمامًا. فعند تبني طفل وفق الأعراف الاجتماعية خارج إطار الدين الإسلامي، يحصل الطفل المتبنى على نفس حقوق الميراث التي يتمتع بها الأشقاء البيولوجيون. بالمقابل، تقدم رعاية اليتيم دعم وحماية دون منح حق الميراث لأن الطفل يبقى ابناً لأصوله البيولوجية حسب الشريعة الدينية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلةهذه الفروقات ليست فقط قانونية وشكلية بل تمتد لتؤثر على الجانب النفسي والجوانب الروحية أيضًا. فقد يكون للإسناد القانوني للأبوة
- هناك أحاديث كثيرة تدل على فضل إنجاب الإناث، وأنهن يكن سترا من النار، بينما لا توجد أحاديث تدل على فض
- يحصل لي في مرات عديدة أن أشتري ملابس وعندما أعود للبيت أجد مثلا أن المقاس غير مناسب أو أنها لا تعجبن
- مشكلتي هي أنني وقعت في وساوس الشيطان، فقمت بالعادة السرية وتركت الصلاة للأسف، فهل إذا تبت إلى الله س
- هل يجوز أن أكذب بحجة الستر ؟ أبي يشرب الخمر ، وأحيانا يسألني بعض الناس عنه، أو يكلمونني عنه. فأكذب ع
- أريد أن أعرف كيف أتمم الصلاة إذا وجدت الإمام سبقني بركعة أو أكثر للأأني في الحقيقة لا أعرف كيف، وقد