في الفقه الإسلامي، يبرز تمييز واضح بين طهارة الحدث وطهرَةِ الخُبْث، حيث تركز الأولى على إزالة الأفعال والأحوال الطبيعية للجسم التي قد تؤدي إلى فقدان الطهارة، مثل القذف الجنسي، الولادة، الحيض، والنفساء. علاج هذه الحالة يكون عادة بالوضوء بالنسبة لحوادث أصغر، أو بالاغتسال التام عند حصول حادثة أكبر. أما الثانية فتتمثل في التخلص من المواد الخارجية التي تعتبر نجسة وفق الشريعة الإسلامية، بما فيها البول، الغائط، الدم الناجم عن غير مرض أو حادث، إضافة إلى أجناس محددة من الحيوانات. يتطلب الأمر غسل المنطقة المتضررة سبع مرات بماء طاهر لإزالة الروائح والألوان والأذواق المحتملة. يُظهر هذان النوعان أهمية الصحة الشخصية والعناية بها ضمن الإطار الديني للإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب التربة والمياه: استصلاح التربة والري والصرفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي وأمي منفصلان، وأنا أرسل إلى أبي رسالة كل 10 أيام تقريبا، أسأل عن حاله، فلا يرد علي، ولكنه يرسل ل
- ما حكم إيداع الأموال بالبنوك؟ وإذا كانت البنوك الإسلاميه تسثمر أموالها بالبنوك العادية وبيوت البورصة
- أنا أملك متجرا على موقع شوبيفاي، أعرض فيه نماذج لملابس قمت بتصميمها بنفسي، وقمت بوصل متجري بمنصة أخر
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...أنا شاب أعيش في بلاد الغرب ملتزم والحمد لله ولكنني أعمل في نفس ال
- لي جيران أخلاقهم سيئة، ويفعلون المنكرات من زنا، ومخدرات، وسب العقيدة. كيف أدعو عليهم؟