تُعد صلاة العصر من الصلوات التي لها أهمية خاصة في الإسلام، حيث يؤكد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم على أدائها في أول وقتها. ففي الحديث النبوي الشريف، يُذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بالإبراد في صلاة الظهر، مما يشير إلى تأخيرها في الأيام الحارة حتى تبدأ درجة الحرارة بالتراجع. ومع ذلك، فإن صلاة العصر لها حكم خاص، حيث يُفضل أدائها في أول وقتها لعدة أسباب.
أولاً، يُعتبر أداء صلاة العصر في أول وقتها من الأمور المحببة إلى الله تعالى، كما ورد في الحديث الشريف. ثانياً، يُسهل أداء الصلاة في أول وقتها على الفرد، خاصةً إذا كان يؤديها بمفرده أو مع مجموعة صغيرة، حيث يمكن أن يؤدي إلى زيادة الفتور والتأخر عن الصلاة. ثالثاً، يجب مراعاة ظروف الفرد الشخصية والاجتماعية، مثل المسافة إلى المسجد وراحة الأسرة، عند تحديد وقت الصلاة. أخيراً، يُعتبر تعليم الأطفال والعائلات الجديدة أهمية أداء الصلاة في أوقاتها من الأمور الأساسية لترسيخ عادات دينية جيدة منذ الصغر.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيموبالتالي، فإن أداء صلاة العصر في أول وقتها له فوائد كبيرة، منها المحبة إلى الله تعالى، وسهولة الأداء، وراحتها الشخصية والاجتماعية، وتعليم الأجيال القادمة أهمية الصلاة في أوقاتها.
- عندما أضم أمي إلى حضني أو أتكلم بشكل جميل مع أصدقائي أو أخواتي أضع في ذهني أن هذا لله فينتابني شعور
- أنا منتقبة وأقربائي ليسوا متدينين ـ أعني الرجال منهم ـ فتركت زيارتهم حتى لا يضطروني لخلع نقابي أمام
- لو شخص لديه سلس بول ودخل وقت الصلاة وعطس فخرج البول (أكرمكم الله) هل له أن يقطع صلاته لو كان يصلي لي
- Cheb
- سألت الزوجة زوجها عن وضع مكتب في حجرة، فقال لها لك الحرية المطلقة. كان يقصد أو يريد أن يقول لها أنه