تتناول المناقشة موضوع علاقة القراءة بالوعي الواقعي بطرق متعددة ومتنوعة. يرى بعض المشاركين مثل جميلة الموساوي ومجدولين الفاسي أن القراءة وسيلة لتحرير ذهني وفكري، حيث توفر الفرصة للانطلاق من روتين الحياة اليومية واستخدام الخيال البشري بكامل طاقته. هذا النهج يعزز فهم العالم بشكل أكثر شمولاً، وفقاً لهما، مما يسمح بقبول أفكار جديدة وتحدي الافتراضات الراسخة.
من جهة أخرى، ينظر حكيم الدين الوادنوني للقراءة باعتبارها أداة تغيير سياسية ودينية محتملة. فهو يعتقد أن خيالات المؤلفين التي نستلهم منها يمكن أن تشكل تصوراً لعالم جديد وأفضل، وقد يكون لها تأثير جماهيري هائل قادر على هدم الأنظمة القديمة. ومع ذلك، يحذر فريد الدين الجوهري من الاعتماد فقط على أحلام القراءة دون اتخاذ خطوات عملية لتطبيق تلك الأفكار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصفي حين ترى مريم الكيلاني أن للأعمال الأدبية والأشكال الثقافية الأخرى تأثيرات اجتماعية وثقافية مهمة، حتى لو لم تكن هناك نتائج فعلية واضحة. إنها تعتقد أن هذه الأعمال قادرة على إثارة مشاعر لدى القراء وتحفيزهم نحو تحقيق حالات ذهن
- نعلم أن الله رب كل شيء، ولكن هل يدخل تحت نطاق الأشياء الشر والخير، وأفعال العباد من معصية وطاعة؟
- هل يجوز تسمية المولودة باسم إيلا، أو لانا، أو آريانا، أو تسبيح. وما معناها؟ وأرجو ذكر بعض أسماء الصح
- عند القائلين باعتبار نصاب الفضة في الزكاة:هل إذا بلغ الذهب المملوك ثمن خمس أواق من الفضة تجب الزكاة
- أحيانا أقرأ بعض المقاطع في الإنجيل ولا أعرف هل هي كلام الله أم كلام البشر، لا أميز، وهذه الآيات تدعو
- شيخي الجليل... لدي رأي حول حديث سجود الشمس في صحيح البخاري، لا أرى إن كان من الممكن أن يكون صائباً،
