في الشريعة الإسلامية، القروض الربوية، والتي تعرف أيضاً بالقروض بفائدة، محرمة تماماً. هذا النوع من الاستدانة يعتبر ربا، وهو من الذنوب التي حذر منها القرآن الكريم بشكل واضح. إذا وجدت نفسك في وضعية حيث دخلت في اتفاقية قرض ربوي، فمن الضروري التوقف فورياً والتوبة إلى الله تعالى. لا يجب دفع المزيد من الفوائد لأنها غير قانونية وغير شرعية.
بدلاً من القروض الربوية، هناك العديد من الخيارات المتاحة التي تتوافق مع الشريعة الإسلامية. على سبيل المثال، يمكن النظر في مرابحة الواعد بالشراء، حيث يقوم صاحب المال بشراء الأشياء اللازمة للمشروع وإعادة بيعها بسعر أعلى قليلاً، مما يحدد الربح بشكل واضح ومحدد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولةفي حالة القرض الحالي، من المهم جداً إعادة المال إلى صاحب الدين أولاً قبل البحث عن حلول دائمة. إذا كانت هناك صعوبات في الوفاء بهذا الأمر بسبب مخاطر محتملة مثل السجن، فهناك بعض المرونة في الشريعة تسمح بإعطائه جزءاً من المال لحماية نفسك.
عند التفكير في استثمار جديد، يجب أن تكون الأموال موجودة فعلياً وليست فقط في الذمم المالية حتى يتم قبولها كأساس للتعاون المشترك. بهذه الطريقة، يمكن تصحيح المسار وفق الشرع الإسلامي وتجنب الوقوع في المحرمات.
- منذ ثلاث سنوات أحببت شابًّا معي في المدرسة، وقد بدأت قصتنا عندما كان يرسل لي عن طريق فتاة أنه يحبني،
- أرجو مساعدتي في هذه الفتوى. هنالك صديق لي أعطاني صدقة أمواله لكي أوزعها على الفقراء وأنا حالتي ميسور
- توفي رجل وترك زوجة وولدين وبنتا وترك قطع أراضي فضاء فتم بناء منزل على إحدى القطع وتكاليف البناء من ث
- ما الحكمة من أن النبي محمدا (صلى الله عليه وسلم)لم يسجد لصنم قبل البعثة؟
- إخوتى فى الله، قرأت عن دواء لمعالجة اختلال الهرمونات وتخفيف الشهوة المصحوبة بتخيلات جنسية شاذة فى با